منتدى الشهيد العقيد / منذر احمد كلاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الشهيد العقيد / منذر احمد كلاب

منتدى يحمل افكار حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رأس الكفاح المسلح الفلسطينى اللواء منير مقدح رقم 10 بقائمة الإغتيالات الإسرائيلية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 147
نقاط : 402
تاريخ التسجيل : 15/07/2009

رأس الكفاح المسلح الفلسطينى اللواء منير مقدح رقم 10 بقائمة الإغتيالات الإسرائيلية Empty
مُساهمةموضوع: رأس الكفاح المسلح الفلسطينى اللواء منير مقدح رقم 10 بقائمة الإغتيالات الإسرائيلية   رأس الكفاح المسلح الفلسطينى اللواء منير مقدح رقم 10 بقائمة الإغتيالات الإسرائيلية Icon_minitime1السبت مارس 27, 2010 2:11 pm

رأس الكفاح المسلح الفلسطينى اللواء منير مقدح رقم 10 بقائمة الإغتيالات الإسرائيلية 7039231269697769


رأس الكفاح المسلح الفلسطينى
اللواء منير مقدح رقم 10 بقائمة الإغتيالات الإسرائيلية


تؤكد مصادر صحيفة 'اللواء' اللبنانية، أن جميع القرارات العسكرية الفلسطينية نفذت في لبنان باستثناء ما يتعلق بالكفاح المسلح، فيما كشف موقع ديبكا الإستخباري الإسرائيلي عن أن اللواء منير المقدح، قائد الكفاح المسلح في لبنان يشغل الرقم 10 على قائمة اغتيالات اسرائيلية.وفي السياق، يعرب المقدح، الصائم عن التصريحات الإعلامية هذا الأوان، في جلسة خاصة، عن أنه يشرفه أن يكون محسوبا على المقاومة.مصادر فلسطينية ذكرت لـ 'اللواء' أن جميع القرارات العسكرية الفلسطينية الصادرة قد نفذت، بإستثناء ما يتعلق بقيادة 'الكفاح المسلح'.وعلمت 'اللواء' أن عضو اللجنة المركزية لحركة 'فتح' عزام الأحمد مكلف بوضع تصور شامل لواقع حركة 'فتح' على الساحة اللبنانية، بما يعيد ترتيب البيت الفتحاوي وفقاً للمصلحة الفتحاوية والفلسطينية، وبما يعزز التنسيق مع لبنان، بحيث يكون الفلسطيني موضع اطمئنان واستقرار وليس كما يسعى البعض إلى تصويره أنه منطلق للقلق والخوف والتوتر، وأن تعزيز التنسيق اللبناني الفلسطيني يساهم ببلورة صورة حقيقية وواقعية يمكن ترجمتها عبر اقرار الحقوق المدنية والإجتماعية للفلسطينيين.وبشأن تشكيلات حركة 'فتح' فإنه سيصار إلى الوقوف على جميع آراء القيادات والكوادر داخل الحركة في لبنان، وإفساح المجال أمام القيادة السياسية الجديدة المعنية للحركة لإبداء رأيها بالتشكيلة التي يمكن أن تعمل وإياها دون الوقوف عند الأسماء، بل بما يطمئن الجميع، لأن الهدف النجاح وليس المزيد من 'وجع الرأس'.
المقدح على لائحة الإغتيالات
على صعيد متصل، لا يبدو ان قضية التشكيلات التي اجراها رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في حركة 'فتح' في المخيمات اللبنانية هي الوحيدة التي تقلق القيادي الفتحاوي منير المقدح الذي تم اقصاؤه عن مركز القرار في مخيم 'عين الحلوة' اللبناني، فهناك امر آخر يجب ان يقلق منه وهو يتعلق بالخبر الذي نشره موقع 'دبكا' الاسرائيلي وفيه ان المقدح تجند مع الفي عنصر من 'فتح' على يد 'حزب الله' وبات بالتالي لايران وللحزب 'موطىء قدم' في الاراضي الفلسطينية المحتلة على حد قول الموقع المذكور.ولم يكتف الموقع الاسرائيلي بهذا الكلام، بل اتبعه بجملة تحمل معاني كثيرة تضمنت ان المقدح تمكن من نسج شبكة اتصالات مهمة مع 'خلايا ارهابية' خلال توليه المركز الامني الذي شغله في 'عين الحلوة'. وتشير المعلومات الى ان هذا الامر قد يعني عملياً قراراً اسرائيلياً باضافة اسم المقدح على لائحة الاغتيالات الموجودة لديها سلفاً، والتي تتحين الفرص المناسبة لتنفيذها فور تهيئة الاجواء والامكان والظروف المناسبة لذلك. وبالتالي، فإن الخطر الامني لهذا الخبر يوازي الخطر السياسي الذي يركّز على 'حزب الله' ويجرّه الى الاراضي الفلسطينية ويهيء الاجواء لاتهامه ربما بعملية ما قد تحصل من خلال 'مجنديه' الجدد في الضفة الغربية وقطاع غزة.وتعتبر اسرائيل ان المقدح يشكل خطراً عليها نظراً لخبرته العسكرية التي اكتسبها في المخيمات الفلسطينية من جهة، اضافة الى الاتصالات التي يملكها والتي جعلته على تواصل مع مختلف الفصائل والتنظيمات الفلسطينية وممثليها في لبنان، وهو بذلك يستطيع ان يقيم حالة معيّنة تجعل العديد من الفلسطينيين يلتفون حوله ويؤازرونه، وقد تحاول اسرائيل ايضاً اقناع الغرب بأن التخلص من المقدح يشكل 'خدمة' لعباس لانه من الممكن ان يشكل خطراً عليه بعد بضعة اسابيع او اشهر.لا شك بأن كل قيادي فلسطيني هو مشروع 'هدف اغتيال' بالنسبة الى الاسرائيليين، الا ان البعض يتقدم على الآخر في اللائحة الطويلة التي يملكها 'الموساد'، فمن ومتى سيتم ردع هذا الجهاز من تنفيذ عملياته الارهابية فيما تستمر اسرائيل بالادعاء بأنها عرضة للارهاب؟
هدوء وتعايش في عين الحلوة
الناظر الى «عاصمة الشتات الفلسطيني»، مخيم عين الحلوة الذي يعتبر من أكبر المخيمات الفلسطينية في لبنان، من خارج المخيم، يظنّ بأن المسلحين يعجّون الشوارع المقفرة مستنفرين، وان حالة تأهب وقلق تعمّ أرجاء المخيم، لكن الصورة على عكس ما يظن من خارج المخيم، مشهد الحياة اليومية طبيعي ومنشآت الفلسطينيين التجارية المتواضعة تعمل بوتيرتها الطبيعية، المدارس تعجّ بالطلاب، ومناصرون او مقاتلون من حركة فتح من مختلف القطاعات والتشكيلات، وفي الشارع نفسه يمرّ مناصرون للقوى الاسلامية ويتبادلون السلام.وسط هذه الاجواء جاءت التشكيلات الفتحاوية، ليطفو على السطح حجم التعقيدات التي تتحكم بالساحة الفلسطينية في لبنان، الا ان ما أكده العميد منير المقدح الذي يشكل محور «المشكلة» في تمرير التشكيلات والعمل بها، ان الاجواء مريحة...وهناك عمل لاعادة ترتيب البيت الفتحاوي بصورة كاملة، يعطي الانطباع بأن التشكيلات الصادرة عن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ابو مازن، هي بحكم المنتهية.ان لم يقل عنها «مجمّدة» حتى إشعار آخر، وهذا الإشعار قد لا يأتي، هذا ما يرجح قيادي فلسطيني واسع الاطلاع.
المقدح يتشرف بالمقاومة
المقدح «الصائم» عن الكلام، وان كان يحتل مساحة واسعة من الاهتمام الاعلامي، يأسف خلال جلسة مع مقرّبين ومناصرين له، ان يصل الأمر عند البعض باطلاق اتهامات مفبركة، ثم يسأل: «هناك من يصنف من يقول بمقاومة الاحتلال الاسرائيلي انه ضمن المحور السوري - الايراني، وكأن مقاومة الاحتلال الاسرائيلي هو شيء جديد على الشعب الفلسطيني»، ويضيف، «يشرفني ان أكون محسوباً على المقاومة، أكانت المقاومة في لبنان او سوريا او ايران او حتى قطر»، نعم هناك من يزود القيادة الفلسطينية في رام الله بتقارير تضع أبناء حركة «فتح» المناضلين والمقاومين في المحور السوري - الايراني، والقيادة تأخذها بعين الاعتبار، والتعاطي المرن مع شعبنا داخل المخيمات وحماية وجوده ومصالحه جعلنا في دائرة الاتهامات».ويضيف المقدح.. انا اتابع عملي كالمعتاد، بانتظار وصول المبعوث الخاص بالرئيس ابو مازن الاخ عزام الاحمد للبحث في الملف الفتحاوي والفلسطيني بشكل عام، وانا هنا في المخيم اتابع عملي ومهامي، والاجواء تجري بهدوء.«اختر المكان الذي يناسبك لننقلك اليه»، تلك هي العبارة التي وصلت الى منير المقدح، كما يلمح، بعد ايام قليلة على صدور التشكيلات الرئاسية، وهو عرض لم يقبل به المقدح مبررا الامر بان المسألة ليست مسألة قرار او تعيين او منصب، وما لم يفصح عنه بداية، عاد وقاله..لقد رتبت الامور بصورة مريبة لابعادي..ولماذا؟ يسأل المقدح الذي يتابع من حين لاخر اتصالات هاتفية من قياديين فتحاويين من خارج الحدود.المقدح الذي برز في مخيم عين الحلوة كاحد ابرز قياديي حركة «فتح» وكقائد للجيش الشعبي ومنظمة كتائب ايلول الاسود، وصولا الى التواصل مع كتائب شهداء الاقصى/ الجناح العسكري لحركة «فتح»، ويسجل في ملفه انه نجا من عمليات اغتيال عدة دبرتها اسرائيل، حيث اغارت الطائرات الحربية الاسرائيلية على مقره الخاص في مخيم عين الحلوة في العام 1992، ثم عاودت الكرة في العام التالي، وخلال العدوان الاسرائيلي على لبنان عام 1996 اغارت طائرات الاباتشي على منزله لكنه نجا مع عائلته، وخلال العدوان الاسرائيلي الاخير على لبنان في تموز العام 2006، اغارت الطائرات الحربية الاسرائيلية على مقره العسكري الذي غادره قبل لحظات من الغارة، علما ان اسرائيل وضعته في لائحة المطلوبين الخطيرين وادرجته في الخانة العاشرة من اللائحة، الى جانب اسماء قادة فلسطينيين ولبنانيين.
لا معركة اسمها «التشكيلات»..ولكن!
لم يسع المقدح الى تجييش شبكة العلاقات السياسية والشعبية داخل الوسط الفلسطيني في معركة التشكيلات، حتى انه لا يعتبر انه يخوض معركة اسمها «معركة تشكيلات»، وحين يتحدث المقدح بثقة انه لن يحرج لكي يخرج من فتح، ويقول سواء كنت في موقع او من دون فساعمل على الحفاظ على التوازن، وطالما ان امن المخيم من اولوياتنا، فانني حريص على اطيب العلاقات مع كافة القوى الفلسطينية في المخيم، وان كنا نرى ان اي ترتيب داخلي يحتاج الى دراسة الخصوصية التي تتمتع بها مخيماتنا، وما يطبق في رام الله والضفة الغربية لا يطبق في مخيمات لبنان، وعليهم ان ينظروا انه للمرة الاولى يحظى «جهاز الكفاح المسلح الفلسطيني» بدعم وثقة كافة الاطراف والقوى داخل المخيم،والمطلوب عدم اضعاف هذا الجهاز، بل دعمه ليكون الاداة الامنية التي يمكن لها ان تسهم في معالجة اي اشكال امني، وفي لبنان هناك شبه استراتيجية لبنانية - فلسطينية ترتكز الى رفض التوطين والتأكيد على حق العودة، وهذه المرتكزات يتبناها الرئيس اللبناني العماد ميشال سليمان وقائد الجيش العماد جان قهوجي وكل القوى الوطنية اللبنانية، ودون هذه المرتكزات لا يمكن الوصول الى اي صيغة من شأنها ان تنظم الوجود الفلسطيني في لبنان.في لبنان، لا يمكن ان يوضع الملف الفلسطيني على الطاولة، من قبل طرف واحد، هناك طرفان لبناني وفلسطيني، والوضع على جبهة مواجهة الاحتلال الاسرائيلية محتدم والعدوان الاسرائيلي على القدس وعلى شعبنا الفلسطيني في تصاعد، والمنطقة تشهد حالة ترقب، ووسط هذا المناخ لا يمكن الهاء لبنان والفلسطينيين بملف يمكن بحثه في اجواء مستقرة، ويضيف المقدح المطلوب رؤية شاملة لمعالجة ملف المخيمات بما يحفظ امن هذه المخيمات وتعزيز العمل المشترك وتطوير العلاقات اللبنانية - الفلسطينية.
فتحاويون في حزب الله..
ويتحدث المقدح امام ضباط فتحاويين ومناصرين عن آخر الابتكارات الاسرائيلية التي تحاك اليوم ضد المقاومة، فيقول...«هل تعلمون ان الاتهامات الاسرائيلية الجديدة، تزعم ان اكثر من الفي مقاتل من حركة فتح في لبنان انضموا باسلحتهم الى صفوف حزب الله والمقاومة، وانني (اي المقدح) في طليعة هؤلاء الفتحاويين، وهم يتحدثون عن تغلغل ايراني في المخيمات، ويقولون ان قوة حزب الله زادت بانضمام هؤلاء المقاتلين الفلسطينيين «المفترضين» وهم يعرفون جيدا ان حزب الله صنع توازن رعب دفاعي وهجومي مع العدو الاسرائيلي».تصوروا ان حزب الله بحاجة الى بضع عشرات من المقاتلين لتزداد قوته المقاومة لاسرائيل، يقول المقدح وهو يبتسم!
وينهي حديثه بالقول..«لن يأتي اليوم الذي يكون فيه السلاح الفلسطيني شوكة في الخاصرة اللبنانية، بل سيكون المقاتل الفلسطيني مع بندقيته الى جانب المقاومة والجيش اللبناني في الدفاع عن لبنان وعن شعبنا في المخيمات، وهذا ما قمنا به خلال ايام العدوان الاسرائيلي على لبنان في تموز وآب 2006».

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almonzer.yoo7.com
 
رأس الكفاح المسلح الفلسطينى اللواء منير مقدح رقم 10 بقائمة الإغتيالات الإسرائيلية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كلام فلسطين : العنصرية الإسرائيلية ضد الوجود والتواجد الفلسطيني
» بالصور - إزالة مقر السرايا الأمني الذي دمر فى الحرب الإسرائيلية الأخيرة‏
» الضمير : جثة منير محمد برجس ورش آغا عليها آثار ضرب على الرأس والصدر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشهيد العقيد / منذر احمد كلاب  :: الفئة الأولى :: ملتقى اخر الاحداث والمستجدات-
انتقل الى: