حصريا لصوت فتح الكشف عن قضية نصب من الدرجة الاولى بطلها قائد حمساوى من يسرق يعلن أنه لا يملك ويجلس في بيته وكأنه لم يفعل شيئا منذ الانقلاب الحمساوى الاسود تكررت عشرات القصص والفضائح وجرائم النصب المنظم بايدى عناصر وقيادات حماس وكأنها أصبحت تجارة رابحة أو سلعة تبيع وتشتري بها كيفما تشاء وقبلها تكون قد بعت ضميرك في مزاد علني وسري والطامة الكبري ممن يدعون الدين والتمسك به والأكبر من هذا عندما يكون جهاز امن الانقلاب المجرم بأكمله متورط في هذه القضية وبالاسماء الحصرية والجهاز المفترض أنه يعمل بيت الرعب لكل غزاوي وعنوان ملاحقة قصص النصب والاحتيال جاء اليوم الذي تربع به جهاز الأمن الداخلي الحمساوي علي قمة كبري عمليات النصب الحكومية.....!!!!!
خالد وليد عامر إنسان فاشل بدأ حياته في كلية الهندسة في الجامعة الاسلامية وبعد ثلاث سنوات تخلي عن الدراسة بسبب فشله الذريع وعدم تفرغه للدراسة لان لديه عمليات نصب تجني له الكثير الكثير وإلتحق للعمل بمايسمي الأمن الداخلي وفي إدارة التجسس تحديداً فكيف لا وهو من عائلة حمساوية بحتة وتعتبر نفسها من الرعيل الأول لحماس وعلي رأسهم المدعو أحمد نمر حمدان
المدعو خالد عامر هو إبن المدعو وليد عامر المحاضر في الجامعة الاسلامية وابن حركة حماس الانقلابية ومسؤول الحركة في منطقة مسجد الهدي في منطقة خان يونس في قطاع غزة وخالد عامر هو حفيد المدعو أحمد نمر حمدان فطالما تغني هذا الشيخ بالاصلاح وكان يتهم غيره دائما بالفساد وأبناء الشيخ أحمد نمر وهم خيلان المدعو خالد عامر طالما طبطبوا علي قصص إبن أختهم ودارو عليه كما فعل والده الدكتور في الجامعة الاسلامية لمادة اللغة الانجليزية المدعو وليد عامر..
بدأت فصول القصة قديما ولكن تم إكتشافها حديثا وقبل أيام قليلة فقط وبداية كشف الحقيقة عندما توجه شخص من عائلة أبو جلمبو للمدعو خالد عامر ليحدثه بأنه باع بيتهم بمبلغ 43 ألف دينار ليشتروا بيت أخر أو قطعة أرض ولكن المبلغ موجود بالبنك ولا يقدر علي سحبه سوي بقيمة الشيكل الاسرائيلي وسوف يكون المبلغ منقوص ولا يساوي سعر الدينار خارج البنك فعرض النصاب خالد عامر علي الرجل أن يعطيه الشيك وأوهمه أنه بسبب علاقاته وعمله في الامن الداخلي يقدر علي سحب المبلغ بسهولة من البنك..
وأخذ الشيك فعلا ولم يرجعه للشخص ومن هنا وبعد مماطلة من قبل خالد عامر تم تقديم شكوي به من قبل الشخص المذكور بمايسمي الأمن الداخلي في غزة وهنا بدأت الوفود تأتي لتطالب بحقوقها فقد تبين أن خالد عامر محتال كبير وقد نصب علي مديره بمايسمي الامن الداخلي وعلي من يعملون معه من غزة وخان يونس ووصل المبلغ لقيمة تقارب المليون دولار ولا زالت الوفود تذهب لتطالب حقها والمبلغ يزيد وهناك من قال أنه أخذ منه 100 ألف دولار ومن له 50 ألف و200 ألف دولار.. فمن أين لكم هذه المبالغ يا أبناء الأمن الداخلي في 3
سنين؟؟؟
المدعو خالد عامر يملك عدد 2 سيارة جيب وكان يدعي أحيانا أنهم من بمايسمي الأمن الداخلي وللعمل وأحيانا أخري أنهم ملكه وأحيانا ملك والده وقد تبين أنهم إيجار يومي لمدة تقارب 5 شهور والأدهي من ذلك أنه كان يتنازل بقيمة الجيبات لمن يطالبه بالمبالغ وقد تنازل لعدد كثير ممن يعملون معه في الامن الداخلي وغيرهم.. وكل هذا والدكتور والده يداري عليه وعلي أفعاله وإحتياله ... ولكن سقط القناع..وبانت الحقائق ولدينا الكثير الكثير ونصبر قليلا لكشف المزيد في هذه القضية وغيرها...
ملاحظة هامة// النصاب خالد وليد عامر يعمل بمايسمي بالامن الداخلي اليوم يجلس في بيته ولا يُسجن ولكن تم استدعائه في غزة وتم التحقيق معه وكشفه ومواجهته بمن يطالبون بحقوقهم.. ..